Skip to content Skip to footer

الحق في حرية

تكوين الجمعيات في سوريا

تسعى فراترنيتي إلى تعزيز وحماية الحق في حرية تكوين الجمعيات لجميع السوريين. ومناصرة السوريين أفراداً وجماعات لضمان تمتعهم بهذا الحق وممارسته. تراقب فراترنيتي القوانين والتشريعات المحلية والوطنية الخاصة بقطاع الجمعيات في سوريا وتسعى إلى مواءمتها مع القانون والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان والمعايير الدولية لهذا الحق. كما ترصد ونوثق الانتهاكات لهذا الحق وتدافع عن الضحايا

مدافعوا حقوق الإنسان ليسوا وحيدين في المعركة، ليس بعد الآن..!

تعترف فراترنيتي بالمدافعين عن حقوق الإنسان الذين يعملون على حماية والدفاع عن أي وكل الحقوق المنصوص عليها في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، وكذلك العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية. لكنها تتبنى فقط المدافعين في اطار حق حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات

رزان زيتونة وفريق دوما

 

اختطفت الناشطة السورية وموثقة انتهاكات الحقوق رزان زيتونة في 9 كانون الأول 2013 مع زوجها وائل حمادة وزملائها سميرة الخليل وناظم الحمادي. ومنذ ذلك الحين ، اختفى فريق “دوما الأربعة”.
قبل سنوات من اندلاع الثورة السورية عام 2011 ، كان اسم رزان زيتونة معروفًا في أوساط النشطاء في سوريا ، وبعد فترة وجيزة من الاحتجاجات الأولى عام 2011 ، شاركت زيتونة في تأسيس لجان التنسيق المحلية للمساعدة في تنظيم المظاهرات وتوثيق الانتهاكات أيضًا. مثل القمع الوحشي الذي مارسته قوات النظام السوري ضد المتظاهرين السلميين.

 

نضالنا معاً

مدافعوا حقوق الإنسان ليسوا وحيدين في المعركة، بعد الآن..!

 

منذ انطلاقتنا الأولى عام 2013 لم نتوانى عن الدفاع عن حقوق الإنسان عامة لكل الفئات المجتمعية، ومع تراكم خبراتنا وتطوير مهاراتنا التي نعتبرها حاجة دائمة لنا لتحسين أداءنا وأساليب كفاحنا المستمر من أجل مجتمع مدني قوي ومتمكن يكون لمنظمات المجتمع المدني ومدافعات/ي حقوق الإنسان الريادة في تعزيز الديمقراطية الناشئة ومن أجل الانتصار في معركتنا الدائمة ضد الاستبداد وانتهاكات حقوق الإنسان

من بوابة الدفاع التخصصي عن الحق في حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات، وضمان المشاركة المدنية الفعالة نتمكن من تطوير وبناء قدرات منظمتنا ومنظمات المجتمع المدني الزميلة نتمكن من الصمود والانتصار في هذه المعركة وترسيخ قيم الديمقراطية والحرية والعدالة والمساواة.

لأننا معاً أقوى فإن مؤسسة فراترنيتي لحقوق الإنسان ترى ضرورة التحالف العملي البناّء بين منظمات المجتمع المدني عبر العمل المشترك وليس عبر تحالفات ضعيفة تركز على القوالب الإدارية بدلاً من التركيز على العمل من أجل قضايا حقوق الإنسان والحريات العامة.

 

يركز هذا التقرير التحليلي الصادر عن مؤسسة فراترنيتي لحقوق الإنسان كانون الأول 2020 على تأثيرات القانون رقم (3) لسنة 2017 ولائحته التنفيذية وهو القانون الناظم لعمل منظمات المجتمع المدني في شمال شرق سوريا، الصادر عن الإدارة الذاتية لشمال وشرق البلاد. ويحلل مدى فعالية المشاركة المدنية لمنظمات العمل المدني في شمال وشرق سوريا في رسم السياسات والتأثير في صنع القرار

تتمثل مبادرة مؤسسة فراترنيتي لحقوق الإنسان في صياغة ورقة سياسات بشأن المرسوم بقانون رقم 3 لسنة 2017 الخاص بعمل منظمات المجتمع المدني في شمال شرق سوريا. كنقطة انطلاق أساسية لتفعيل حوار حقوقي هادف لتطوير البنية التشريعية لعمل الجمعيات في المناطق الخاضعة لسيطرة الإدارة الذاتية الديمقراطية لشمال شرق سوريا ولاجقاً لعموم سوريا

دعماً للقرار الأممي 2254 الهادف إلى دفع عملية السلام في سوريا عبر حل سياسي للصراع السوري، أصدرت فراترنيتي ورقة موقف حول صياغة الدستور السوري. وبغية سد الفجوة التي خلفها ضعف التواصل بين المشاركين في المحادثات السورية ومكونات المجتمع السوري، وتوفير آلية لضمان حصول السوريين على كل المعلومات الخاصة بعملية صياغة الدستور ولجنته.

https://twitter.com/FFHRsy

facebook

[custom-facebook-feed id=902364686512635]

آخر الأخبار

Sign up with your email address to receive news and updates.